لم يمثّل الانتصار في معركة ستالينغراد انتصارا
للجيش الأحمر على النازية ولا للاتحاد السوفياتي على المانيا فحسب، وإنّما
انتصارا للبشريّة جمعاء وتحوّلا عميقا في تاريخها.
اليوم تطلّ النّازية
بوجه جديد وتحت مسمّيات مختلفة في العديد من بقاع العالم، وما على الكادحين وشعوب
وأمم العالم إلاّ مقاومتها ومحاربتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق