أعلن وزير الداخلية التركية علي يرلي كايا أنه ما بين 19 و23 من شهر مارس وخلال الاحتجاجات الشعبيّة، تم اعتقال 1133 شخصا.
أعلن وزير الداخلية التركية علي يرلي كايا أنه ما بين 19 و23 من شهر مارس وخلال الاحتجاجات الشعبيّة، تم اعتقال 1133 شخصا.
أعلن مسؤول بالشرطة الهندية للصحافة يوم 20 مارس أن ما لا يقل عن 30 فردًا يزعم رجال الشرطة أنهم من كوادر ومقاتلي الحزب الشيوعي الهندي (الماوي) قتلوا في مواجهتين منفصلتين يوم الخميس في منطقة باستار بولاية تشاتيسجار.
فيديو يوثق احتجاجات الجماهير الشعبية في تركيا، وتحديدا في اسطنبول، رافعة شعار رحيل اردوغان ونظامه.
مشاهدة الفيديو عبر هذا الرّابط:
في ما يلي نصّ الحوار الذي اجرته إحدى القنوات التلفزيونية مع عضو اللجنة المركزية لحزب العمال الكردستاني حول تداعيات دعوة القائد آبو إلى حل الجزب وإلقاء السلاح. تص الحوار عبر الرابط التالي:
https://anfarabic.com/akhr-l-khbr/s-117071
تخوض منذ أيام الجماهير الشعبية في تركيا انتفاضة شجاعة ضد حكم اردوغان الرجعي، ففي مدن وقرى كثيرة يعلو صوت الشعوب التركية مطالبا برحيل اردوغان وإسقاط حكمه الملتحف بالدين، وينخرط في المقاومة البطولية عشرات الآلاف من العمال والطلبة والموظفين والعاطلين عن العمل والمتقاعدين من النساء والرجال الشجعان، مسطّرين آيات من البطولة، رغم الاعتقالات واستعمال الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيلة للدموع وغلق الساحات والطرقات وحظر الجولان، وسط تعتيم إعلامي رجعي تركي وعربي وعالمي .
تشنّ قوّات البوليس التركيّة عمليّات قمع واسعة في مواجهة الاحتجاجات الشعبيّة المتواصلة منذ أيّام والمتصاعدة في وتيرتها وفي حدّتها والتي تمتدّ إلى مختلف أرجاء البلاد وإلى أوسع الطّبقات الاجتماعيّة.
أسبوع تضامن عالمي جديد من 7 إلى 12 أفريل: نحو حملة مدتها عام لدعم حرب الشعب في الهند والحزب الشيوعي الهندي (الماوي)
أعلن قيادي كبير في حزب العمال الكردستاني استحالة عقد مؤتمره العام لإعلان حلّ نفسه وإلقاء أسلحته استجابة لدعوة زعيمه التاريخي عبد الله أوجلان، في ظل استمرار القصف التركي على مواقع الحزب في شمال العراق.
يسرّنا في ريدسبارك أن نشارك قرّاءنا هذه
المقابلة الشاملة مع الرفيق أمروت، عضو اللجنة المركزية ورئيس الشؤون الدولية في
الحزب الشيوعي الهندي (الماوي). نُشرت هذه المقابلة لأول مرة على موقع maoistroad.blogspot.com في فيفري 2025. تحية حمراء !
-مجموعة ريد سبارك التحريرية
خلال الأسبوع الماضي، انطلقت حملةٌ إعلاميةٌ مكثفةٌ على مواقع التواصل الاجتماعي في كيرالام. وقد حظيت القضية بتغطيةٍ إعلاميةٍ واسعةٍ في وسائل الإعلام المالايالية، المطبوعة والمرئية. القضية هي الحصول على إذنٍ لنشر رواية. كل هذا من أجل رواية؟ حسنًا، الرواية لا تتناول مسائلَ الرواية المألوفة، ومؤلفها ليس شخصيةً أدبيةً مألوفة. إنه ماوي، سجينٌ منذ عشر سنوات. أما رواية "باندهيثارودي أورماكوريبوكال" (مذكرات المسجونين)، فتتناول ذلك - التداخلات المرئية وغير المرئية للسجن في بلدنا. رفضت سلطات السجن منحه الإذن بنشرها لأنها تشير إلى نظام السجون من بين أمورٍ أخرى.
هذا الشاب خطب في الجماهير أثناء وقفة احتجاجيّة مساندة للمعتقل جورج ابراهيم عبد الله في شهر فيفيري الفارط فقامت السلطات الفرنسيّة باعتقاله يوم الرّابع من مارس موجّهة إليه تهما تتعلّق بالإرهاب بما انّه من مناصري القضيّة الفلسطينيّة. وقد وضع هذا المناضل تحت الإقامة الجبرية إلى حين محاكمته. ومؤخّرا تمّ إصدار قرار بحرمانه من شغله من قبل السلطات الفرنسيّة لمدّة أربعة أشهر وهي المدّة التي ينتهي مع انتهائها عقد عمله.
ليلة 8 مارس 2025، بمناسة اليوم العالمي للمرأة الكادحة، خرجت في اسطنبول مظاهرة نسائيّة ضمّت حوالي 200000 مشاركة رغم المنع المسبق لهذه المسيرة من قبل السلطات الرجعية التركيّة. وقد رفعت المتظاهرات خلال المسيرة شعارات ضدّ قمع السلطة وقوانينها.. وبعد انتهاء المسيرة قامت قوات البوليس باعتقال حوالي مائتي متظاهرة.
أعلنت سلطات الفلبين أنّها فقدت طائرة حربيّة من طراز أف أ-50 (FA-50) بطيّاريْها خلال عمليّة عسكريّة ضدّ قوّات جيش الشعب الجديد في مرتفعات كلاتونغان.
أصبحت كل التناقضات على كوكب الأرض أكثر حدة، كما تزايدت حدة السياسات المناهضة للعمال والمناهضة للشعب. تتنافس القوى الإمبريالية الرئيسية على تقسيم جديد للأسواق ومناطق النفوذ، وتحاول التغلب على الأزمة العالمية من خلال الاستعداد للحرب العالمية الثالثة. تعاني شعوب العالم من آثار المنافسة بطريقة وحشية للغاية.
في ما يلي نص البيان المنسوب إلى قائد حزب العمّال الكردستاني، عبد الله أوجلان، والذي يدعو فيه إلى إلقاء السّلاح وحلّ الحزب.
"وُلد حزب العمال الكردستاني في القرن العشرين، الذي كان أكثر العصور عنفًا في التاريخ، في ظل حربين عالميتين، والاشتراكية الواقعية، وأجواء الحرب الباردة التي شهدها العالم، وإنكار الواقع الكردي، والقيود المفروضة على الحريات، وعلى رأسها حرية التعبير.
وجّه عبد الله أوجلان، مؤسس "حزب العمال الكردستاني" وأحد أبرز القيادات الكردية المعارضة للسلطات التركية، من سجنه، دعوة وصفت بالتاريخية لقيادة حزبه، دعاهم من خلالها إلى حل الحزب وإلقاء السلاح.