1- الصاروخ اليمني باليستي وفرط صوتي، قضى حوالي 10 دقائق للوصول إلى هدفه، المسافة التي قطعها حوالي 2000 كلم .
2- مكان السقوط : قرب برج المراقبة في مطار بن غوريون.
3- حفرة ضخمة احدثها السقوط (25 مترا) وهذا معناه انه لو سقط في قلب المطار لكان القتلى بالعشرات وربما اكثر ...شركات طيران أوربية تعلن وقف رحلاتها.
4- هل اختارت المقاومة اليمنية مكان سقوط الصاروخ بحيث لا يتسبب في سقوط العشرات وإنّما يكون القصد منه التهديد والتحذير ليس للكيان فقط وإنّما لداعميه الأمريكيين والأوروبيين ؟
5- ما حصل يبيّن أنّ المعركة ضد الكيان عربية والصراع ليس فلسطيني "اسرائيلي" كما يروج وانما هو عربي صهيوني ففلسطين ملكية عربية غير قابلة للبيع والمبادلة.
6- تأكيد ان المقاومة العربية للكيان مستمرة وعندما تضرب جبهة مثل لبنان أو سوريا تتكلم أخرى بصوت أعلى مثل اليمن الان وغدا ستتكلم جبهات أخرى أعلى فاعلى حتى زوال الكيان.
7- مع مر السنين ستنهمر مثل هذه الصواريخ على الكيان وستكون الحرب حربا شعبية، اليمن الحالية ليست دولة بقدر ما هي مقاومة والاستنتاج هو أن الشعب أقوى من الدولة بالمعني الاستراتيجي. تنهزم الدولة وينتصر الشعب ولو طال الزمن ومهمة تحرير فلسطين مهمة شعبية.
8- بن غوريون بولوني حل بفلسطين غازيا ،هو من أعلن بيان تأسيس الكيان ومن تراءس اول حكوماته..المطار باسمه والصاروخ باسم العرب العائدين الى أرضهم مهما طال الزمن فبولونيا ليست فلسطين.
الأحد، 4 مايو 2025
ملاحظات حول الصاروخ اليمني في مطار بن غوريون
فريد العليبي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق