عمار العليبي، طفولة متمردة وشباب ثائر، عشق لا يقاوم للسلاح، حالم بالحرب الشعبية لتحرير تونس والوطن العربي بأكمله، فلسطين عاشت في فلبه، عاد قبل وقت وجيز من استشهاده من العراق، هناك امتشق السلاح محققا أمنيته في الدفاع عن البوابة الشرقية للوطن العربي ، قارئا للكتاب وللجريدة، كان، ودعته المكناسي بدموع من نار ، ابن قاتله عينته حركة النهضة التي ينتمي إليها وزيرا.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق