الجمعة، 5 نوفمبر 2021

اليوم سكّان المحرس ينتفضون ضدّ تحويل مدينتهم إلى مصبّ للزّبالة

 

خزّان قمــح يلتهم كـادحا

 

   لقي أحد العمّال (28 عاما) حتفه داخل خزّان قمح اختناقا بعد أن غطّته اكداس القمح مع رفيقه الذي تمّ إنقاذه. وقد جرت الحادثة الأليمة بأحد مصانع العجين الغذائي بسوسة. وهذه الحادثة تؤكّد مدى الاستهتار بحياة العمّال حيث لا يتمّ توفير أدنى شروط السلامة لهم خاصّة في مواقع العمل الخطرة حيث لا همّ لهذه الشركات والمصانع سوى تكديس الارباح على حساب صحّة وحياة الكادحين.

الأربعاء، 3 نوفمبر 2021

النسخة الورقية من طريق الثّورة، العدد 65

 

اُنقر على صورة الغلاف للانتقال إلى النسخة الورقية في ملفّ PDF

------------------------------------------------------------------------------- 

للاطّلاع على كامل أعداد الجريدة، النّسخة الورقيّة، اُنقر على الصّورة أدناه 


 

الجزائر تتّهم المغرب بقتل 3 من مواطنيها بعد قصف شاحناتهم التجارية



أعلنت رئاسة الجمهورية الجزائرية، وفاة 3 جزائريين في قصف وصفته "بالهمجي" لشاحناتهم على الحدود بين ورقلة ونواكشوط الموريتانية، وفقا لخط سيرهم التجاري المعتاد"، مؤكدة أنّ "الجريمة لن تمر دون عقاب".

وأشارت الرئاسة الجزائرية، في بيان لها اليوم الأربعاء، إلى أنّ الحادث وقع في اليوم الأول من نوفمبر تزامنا مع احتفالات الجزائريين بعيد الثورة، موضحا أن الضحايا الثلاثة كانوا بصدد نقل شحنات في إطار معاملات تجارية.

وتابع البيان، "أنّ الجزائر تولت فورا فتح تحقيق في ملابسات الحادث، مشيرة إلى أنّ "عدة عناصر تشير إلى ضلوع القوات المغربية بالصحراء الغربية في ارتكاب هذا الاغتيال بواسطة "سلاح متطور".

هذا الحادث يجعل وضع العلاقات بين المغرب والجزائر مرشّحا لمزيد التوتّر في ظلّ احتداد الصّراع بين القوى العالميّة وحلفائها في المنطقة العربيّة في الوقت الحالي. وقد تكون اطماع الإمبرياليين الأمريكيين والاوروبيين والكيان الصّهيوني تدفع إلى مزيد توتير الاوضاع بين الدّولتين والهدف واضح: استهداف الجزائر.

بيان أممي مشترك ضدّ التدخّل الإمبريالي في تونس

Contre l’ingérence impérialiste en Tunisie

   Les réactionnaires de tout bord en Tunisie sont d’accord comme d’habitude sur les bienfaits de l’ingérence impérialiste en Tunisie, maintenant ils veulent que les impérialistes viennent à leur aide après avoir subi un coup dur quand les opprimés se sont une fois encore révoltés dans plusieurs villes à travers le pays .

   Les intégristes obscurantistes et les libéraux; valets de l’impérialisme demandent à leurs maitres américains et européens d'intervenir vite en Tunisie et ceci après le soulèvement populaire du 25 juillet 2021, et les décisions prises par le président Kaïs Saïed tels que le gel du parlement le levé de l'immunité de ses députés et le limogeage du gouvernement de Hichem Méchichi, qui était à la solde de l’impérialisme et la réaction.

   Les impérialistes ont répondu en intensifiant leurs pressions sur le président Tunisien en ce sens pour qu’il fasse marche arrière en revenant sur ses décisions et faire volte face au peuple surtout que le régime tunisien est encore sous leur contrôle.

   Les forces populaires révolutionnaires, progressistes et patriotiques, ainsi que la majorité du peuple tunisien, s'opposent à toute forme d'ingérence étrangère même si elles ont besoin d'une plus grande unité d'action pour contrer plus efficacement les plans de l'impérialisme qui visent la restauration du parlement avec les forces anciennes qui le composent jusqu'à une éventuelle agression impérialiste .

 À cet égard les partis et organisations signataires de cette déclaration expriment ce qui suit:

Premièrement : nous dénonçons fermement l’ingérence des impérialistes en Tunisie qui vise le maintient du pays dans un état semi-colonial et parmi plusieurs autre buts de faire du pays un serviteur de leurs intérêts en gardant leurs frontières maritimes contre les prolétaires migrants comme c’est le cas pour les impérialistes Françaix et Italiens, tout en continuant à exporter des capitaux vers le pays en le contrôlant économiquement et en contribuant au chantage permanent de la dette financière.

Deuxièmement: nous appelons toutes les forces révolutionnaires, progressistes et patriotiques en Tunisie à lutter activement contre cette ingérence impérialiste et ses agents opérant à l'intérieur des frontières nationales et à l'étranger

Troisièmement : Nous appelons les forces révolutionnaires et progressistes du monde à soutenir la lutte héroïque du peuple tunisien pour l’indépendance nationale et le socialisme en signant et en faisant circuler cet appel.

* Parti Communiste Maoiste . Italie.

* Parti El Kadéhines . Tunisie.

 03 Octobre 2021


 

الثلاثاء، 2 نوفمبر 2021

الخلود للرفيق كا أوريس

 الحزب الشيوعي الفلبيني و جيش الشعب الجديد

   تقدّم اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلبيني والقيادة الميدانيّة الوطنية للجيش الشعبي الجديد أعلى تحية وتحية حمراء لكا أوريس (الرفيق خورخي مادلوس)، المتحدث السابق باسم الجيش الشعبي الجديد. قُتل كا أوريس ومساعده الطبي كا بيكا بدم بارد في 29 أكتوبر 2021 بينما كانا في طريقهما لإجراء فحوصات طبية منتظمة وعلاج. كان كا أوريس يبلغ من العمر 74 عامًا.

   حزن الحزب بأسره وجميع القوى الثورية وأصدقاء الحركة الثورية لوفاة كا أوريس. لقد فقد الحزب والجيش الشعبي الجديد والحركة الثورية بأكملها كادرًا وقائدًا مهميّْن. لكن العدو ليس لديه ما يحتفل به بقتله. قبل وقت طويل من مقتله، كان كا أوريس قد ألهم بالفعل ودرب وطور الآلاف ممّن سيخلفونه.

الفلبين: الرّجعيّة تغتال الرّفيق كا أوريس

 

  أقدمت القوّات الرّجعية الفليبينيّة يوم 29 اكتوبر 2021 على اغتيال كا أوريس ومرافقه الطبي كا بيكا بينما كانا متّجهين للقيام بفحوصات طبية دوريّة.

الرّفيق كا أوريس، يبلغ من العمر 74 عاما، وكان النّاطق باسم جيش الشعب الجديد وهو أحد كوادر الحزب الشيوعي الفلبيني.

 

الرّجعيّة الهنديّة تعدم ثلاثة ماويّين


    أعلن الحزب الشيوعي الهندي (الماوي) أنّ القوّات الرّجعيّة قامت صبيحة الأثنين 1 نوفمبر 2012 بإعدام ثلاثة من قادته الجهويين وذلك على الحدود بين ولايتي شاتيسغاره وتالنغانا.

    وقد ادّعت السّلطات الهنديّة أنّ القتلى الثّلاثة سقطوا إثر مواجهة عسريّة في المنطقة. لكنّ الحزب الشيوعي الماوي كذّب هذه الادّعاءات ودعا سكّان المنطقة إلى تنفيذ إضراب عام.


إيطاليا: احتجاجات شعبيّة ضدّ اجتماع ‏G20 ‎


   الجماهير الثّوريّة تنتفض ضدّ مجموعة ال 20 G المجتمعة في روما. وفي اللاّفتة: مجموعة ال 20 هي الامبريالية، مصدر البؤس والحروب والأوبئة والدّمار والرّبح لأرباب الأعمال.

الأحد، 31 أكتوبر 2021

الشعبوية في تونس

                                  بقلم فريــد العليبي

أستعملت الشعبوية في السياسة التونسية حتى الآن كشتيمة ، فهى وصمة عار تلحق هذا السياسي أو ذاك ، الذي يجري التعامل معه باعتباره خطرا ماحقا، فهو كاذب ومنافق وحانث باليمين، يقول ما لا يفعله، يُطلق الوعود جزافا، إنه مُخادع يفتك بضحيته بمعسول كلامه. وتؤدي النعوت الأخلاقية هنا وظيفتها كأداة لتحطيم الخصم السياسي، فالمخاتلون يستعملون "الشعبوية" كصفة سلبية في خطاباتهم بغرض التأثير على المتلقي، وهم لا يكلفون أنفسهم حتى مهمة تدقيق معنى ذلك اللفظ فالمهم استعماله، فيتحول على أيديهم الى مجرد سلاح في معارك السياسة.