يسرّنا في ريدسبارك أن نشارك قرّاءنا هذه
المقابلة الشاملة مع الرفيق أمروت، عضو اللجنة المركزية ورئيس الشؤون الدولية في
الحزب الشيوعي الهندي (الماوي). نُشرت هذه المقابلة لأول مرة على موقع maoistroad.blogspot.com في فيفري 2025. تحية حمراء !
-مجموعة ريد سبارك التحريرية
في خطوة اخرى من خطوات التنكيل بابناء وبنات الشعب السوري من قبل الحكام الإرهابيين التكفيريين، خدم الاستعمار والهيمنة، تمّ فصل عشرات الآلاف من الموظفين من خطط عملهم في قطاعات عديدة (الغدارة، التربية والتعليم، الثقافة، النقل...) وذلك بذريعة موالاتهم للنظام الابق من اجل تعويضهم بالموالين للحكّام الجدد من بين العصابات والمليشيات الإرهابية التكفيرية إرضاءً لهم على ما قدّموه من خدمات للنظام الجديد وخاصة ارتكاب الجرائم البشعة في مناطق السّاحل.
سوريا اليوم: مظاهرات في قامشلو تدعو إلى عدم الاعتراف بدستور الإرهابي الجولاني وإسقاط حكم التكفيريين
فريد العليبي
الشباب التونسي في حالة ضياع شبه تامة... هو ضحية للمخدرات والبطالة والحرقة والجهل والتفاهة ..ما يجعله خزانا للتكفير والإرهاب والجريمة... الدولة مستقيلة ..بل متورطة أيضا...بغض البصر حينا والمشاركة أحيانا... الأجهزة الثقافية والتربوية والاعلامية لا برنامج لها غالبا غير ترويج التضليل والتفاهة وإنتاج الغباء... وزارة الثقافة لا ثقافة لها وقنوات التلفزيون الرسمية تبيع الخردة التي مرت سنوات وسنوات على إنتاجها... قيس سعيد يغرد خارج السرب وحده والسرب يقهقه...
عبّر مجلس سوريا الديمقراطية الجناح السياسي لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) عن رفضه الدستور الانتقالي لسوريا ويصفه بأنه الأخطر على مستقبل سوريا:
قامت عناصر المقاومة السورية اليوم بنصب كمائن ضد قوات جيش الاحتلال الصهـيوني في حوض اليرموك جنوب غربي سوريا، بالتزامن مع إطلاق نار من قبل عناصر من قرية كويا باتجاه مرتفعات الجولان المحتلة.
لم يسبق لجهاز طالبان القمعي والهش أن كان أكثر تشرذمًا وتورطًا في أزمة متعددة الجوانب. ولم يعد إنكارهم المستمر للانقسامات الداخلية خافيًا. إن هروب عباس ستانيكزاي، بدعم من وزيري الداخلية والدفاع، إلى جانب رحيل قادة طالبان الآخرين إلى دول عربية، والصراعات الداخلية، وعمليات التطهير، واستياء القادة المحليين، كلها تعكس تفاقم التناقضات الداخلية داخل الجماعة.
خلال الأسبوع الماضي، انطلقت حملةٌ إعلاميةٌ مكثفةٌ على مواقع التواصل الاجتماعي في كيرالام. وقد حظيت القضية بتغطيةٍ إعلاميةٍ واسعةٍ في وسائل الإعلام المالايالية، المطبوعة والمرئية. القضية هي الحصول على إذنٍ لنشر رواية. كل هذا من أجل رواية؟ حسنًا، الرواية لا تتناول مسائلَ الرواية المألوفة، ومؤلفها ليس شخصيةً أدبيةً مألوفة. إنه ماوي، سجينٌ منذ عشر سنوات. أما رواية "باندهيثارودي أورماكوريبوكال" (مذكرات المسجونين)، فتتناول ذلك - التداخلات المرئية وغير المرئية للسجن في بلدنا. رفضت سلطات السجن منحه الإذن بنشرها لأنها تشير إلى نظام السجون من بين أمورٍ أخرى.
