فيما ميليشيات الجولاني التكفيرية وعصابات تركيا العثمانية واجهزة بوليس وعسكر التكفيريين تتلهّى بتقتيل أبناء الشعب السّوري وتلهو بالجثث المتناشرة في الشوارع وفي المزارع، يلهو الطيران الحربي للاحتلال الصّهيوني بما تبقّى من منشآت ومواقع عسكرية للشعب العربي في سوريا.
إنّ الجولاني وعصاباته تسهّل على الاحتلالين الصهيوني والتّركي استباحة الارض العربية في سوريا في إطار صفقة تقسيم هذه الارض بينهم واستعباد الشعب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق