الثلاثاء، 21 سبتمبر 2021

الرّجعيّة التركية تغتال قياديا في حزب العمّال الكردستاني

 

  أعلن حزب العمّــال الكردستاني، يوم الجمعة 17 سبتمبر 2021، عن اغتيال القيادي في الحزب، ياسين بولوت (شكري سرحد)، خلال "هجوم مسلح من قبل الاستخبارات التركية" في السليمانية في إقليم كردستان-العراق. وتمّت عمليّة الاغتيال لمّا كان ياسين بولوت متّجها إلى المستشفى في السّليمانية للتّداوي.

   الشّهيد ياسين بولوت، من مواليد عام 1957، التحق بصفوف حزب العمّال الكردستاني سنة 1978. وقد اعتقلته السلطات التّركيّة سنة 1980 وسُجن في ديار بكر إلى حدود عام 1991 ليصعد من جديد إلى جبال كردستان حاملا سلاح تحرير الوطن والكادحين. وها هو يعانق طريق الحريّة الحمراء مضرّجا بالدّماء.

المجد للرّفيق ياسين بولوت !

عاش كفاح الكادحين !


 

 

الخميس، 16 سبتمبر 2021

قبضــةُ الرّئيس غــونزالو !


   عندما كانت الرجعية تروّج أن الشيوعية قد انتهت مع حلول عصر العولمة وتفسخ التحريفية المعاصرة وبروز الاصلاحية في ثوب الديمقراطية البرجوازية نهض غونزالو بمهمة اعادة الاعتبار للماركسية فكان شرحه لمراحلها الثلاث : الماركسية واللينينية والماوية نظريا، ثم كان تطبيقها واقعيا من خلال الحرب الشعبية .

  الرئيس غونزالو انتصر فأفكاره وممارسته تضيء اليوم في قارات العالم المختلفة طريق الثورة. 

المكسيك: الخلود للرّئيس غونزالو

   الشيوعيون الماويّون يتظاهرون أمام سفارة بيرو تحت عنوان "الخلود للرّئيس غونزالو !".

بيرو: النّظام الرّجعي يرحّل أرملة غونزالو إلى سجن مجهول

 

   التحريفي-الإصلاحي بيدرو كستيلو (رئيس بيرو) يعطي الأمر لأعوانه باختطاف أرملة الرئيس غونزالو وحبسها في مكان مجهول حتى يمنعها من تسلّم جثمان زوجها.

   للتّذكير، فإنّ الينا ايبارقيرا، أرملة الرّفيق غونزالو ورفيقة دربه تقضّي حكما بالسّجن مدى الحياة بسبب دورها في ثورة الشعب البيروفي.

الثلاثاء، 14 سبتمبر 2021

من اجل تسليم رفات الرّئيس غونزالو إلى زوجته

 

   طالب مناضلو الدّرب المضيء وانصاره بضرورة تسليم رفات الرّئيس غونزالو إلى زوجته الأستاذة إلينا ريفيرادو امام تجاهل السلطات الرّجعيّة هذا الامر وتأخّرها المتعمّد وتوجّهها نحو التخلّص من جثمان القائد البروليتاري العالمي عبر حرقه وذرّ رمادها في البحر.

    وهذه اللافتة في منطقة أكياتشو تعبّر عن هذا المطلب. 

#المجد_الأبدي_للرفيق_غونزالو

 

الدّرب المضيء يحيّي زعيمه بمواجهة مسلّحة

 

   الحزب الشيوعي -الدرب المضيء- يخوض مواجهة وسط بيرو يوم الاثنين 13 سبتمبر 2021 ضد الجيش الرجعي، سقط في المواجهة عدد من الجنود بين قتلى وجرحى، بينما استشهد مقاتل ثوري، شن الحزب الهجوم على الجيش الرجعي تحية لذكرى الرئيس غونزالو.

#المجد_الأبدي_للرفيق_غونزالو



ارلندا: من أمام سفارة البيرو في دبلن، الشّيوعيّون الماويّون يحمّلون الرّجعيّة البيروفيّة المسؤوليّة عن وفاة الرّفيق غونزالو، 13 سبتمبر 2021

مات الرئيس غونزالو لكن أفكاره خالدة ‏‎!‎

 

بيان الشيوعيين الماويين في كولومبيا

ثورة العمال • 11/9/2021

   يوم 11 سبتمبر 2021، توفي أبيمايل غوزمان رينوسو، الرئيس غونزالو. فانطلقت جميع وسائل الإعلام التي تخدم الطبقات الحاكمة في سعادة غامرة للاحتفال بوفاة أحد أكثر الرجال كرها من قبل الرجعية والإمبريالية.

الرجعية البيروفية منقسمة حول مصير رفات الرفيق غونزالو‎ ‎

 

   تقول الرجعية البيروفية أنها ستقرر اليوم الاثنين 13 سبتمبر مصير رفات الرئيس غونزالو الذي توفي في السجن يوم السبت الفارط 11 سبتمبر 2021.

  وهناك مخاوف رجعية من أنه إذا تم دفنه، فقد يصبح قبره مزارا للثوريين من بيرو ومختلف بلدان العالم .

  و بينما قال وزير العدل البيروفي إنه يود رؤية الجثة محترقة.وأنه "لا يوجد مكان يمكن أن يشيد فيه بعض سكان بيرو بهذا الشخص".

  يرى رئيس الوزراء غيدو بيليدو أن القرار يعود إلى النيابة العامة وأن الحكومة ستحترم أي قرار يتم اتخاذه.

   يتمنى الثوريون عير العالم أن يكون للرئيس غونزالو قبره واذا استحال ذلك وأحرقت رفاته فإنه سيظل أيضا نبراسا يضئ الطريق الى الشيوعية .

   لقد دفن ماركس في قبر بينما أحرقت رفات فريدريك أنجلس وفي الحالتين ظلا في عقول وقلوب العمال والشعوب والأمم المضطهدة .

#المجد_الأبدي_للرفيق_غونزالو

الاثنين، 13 سبتمبر 2021

فلسطين: لنحوّل الانتفاضة إلى حرب شعبيّة ‏


    تتتالى الانتفاضات الشعبية في فلسطين المحتلة في مسعى لإيقاف غطرسة الكيان الصهيوني المحتل والتصدي لمشاريعه الاستيطانية مقدمة في ذلك مئات الشهداء وآلاف الجرحى والأسرى، غير أنّ هذه التضحيات لم تغير من واقع الاحتلال  شيئا، فالكيان الصهيوني يستمرّ في تنفيذ مخططاته عبر مصادرة المزيد من الأرض وتهجير سكانها وبناء المستوطنات. فما هي الأسباب التي حالت دون  تحقيق هذه الانتفاضات  لأهدافها خاصة فيما يتعلّق بتحرير الأرض وطرد الكيان الصهيوني المحتلّ ؟