الأحد، 16 فبراير 2025

من أجل حريّة جورج ابراهيم عبد الله

 


تنتظم في عدد من أقطار العالم يوم 19 فيفري 2025 تظاهرات جماهيرية في إطار الضّغط على المحكمة وعلى السلطات الفرنسيّة من أجل إطلاق سراح المناضل جورج ابراهيم عبد الله يوم 20 فيفري 2025. 

*الحريّة لجورج ابراهيم عبد الله ! 

* تسقط الإمبرياليّة والصّهيونية وعملاؤهما ! 

*النّصر للطبقات والشعوب والأمم المضطهَدة !

السبت، 15 فبراير 2025

الفلبين: استشهاد كادر في الحزب الشيوعي الفلبيني

 

   ميرنا سولارت، عضو في المكتب السياسي واللجنة المركزية للحزب السيوعي الفلبيني ومسؤولة في جيش الشعب الجديد في منطقة منداناو، قامت عناصر من الجيش الرجعي الفلبيني بقتلها يوم الأربعاء 12 فيفري 2025

من داخل زنزانة جورج ابراهيم عبد الله

 

   لأوّل مرّة تتجوّل الكاميرا في زنزانة المناضل جورج ابراهيم عبد الله الذي ترفض السلطات الفرنسية والامريكية مغادرته السجن رغم صدور أحكام سابقة بإطلاق سراحه. وقد رصدت الكاميرا عالم ابراهيم عبد الله الذي يجمع بين صور الثوّار والوطن وعناوين الحرية.. غنّه العالم الذي اُعتقل من أجله وصنعه داخل زنزانته.

   جورج ابراهيم عبد الله مايزال مسجونا منذ اعتقلته السلطات الفرنسية في 24 أكتوبر 1984 وهو أقدم سجين عربي في السجون الفرنسية.

الحرية لجورج عبد الله والتحرّر للوطن 

الأحد، 9 فبراير 2025

سوريّون يزفّون جو ويلسون عريسا !

!

في هذا الفيديو نفر من السّوريين يزفّون بالهتافات جو ويلسون عريسا.. هؤلاء فقدوا عقولهم بعد أن أفقدهم الاستعمار متعدّد الجنسيّات، ومنه الاستعمار الأمريكي، أراضيهم، بل إنّهم فقدوا أعزّ ما كانوا يملكون.. كرامتهم. إنّ ما قام به هذا النّفر يدلّل أنّ الأرض العربيّة، مثلما مازالت تنجب الثوّار والمقاتلين، هي مازالت تثلقي من حين إلى آخر بعدد من الخونة والعملاء الذين يؤلّهون زعماء الاحتلال ورموز الهيمنة والاضطهاد والعنصرية والفاشية.

الأحد، 2 فبراير 2025

الاحتلال الصهيوني يقيم قواعد عسكرية جديدة في سوريا

  

   كشفت صحيفة "واشنطن بوست" في تقرير لها، إثر تحليل لصور للأقمار الصناعية، أنّ الكيان الصّهيوني يقيم مواقع استيطانية في جنوب سوريا تجاوزت ما يُعرف بالمنطقة العازلة التي قام الكيان بتوسيع مساحتها منذ سقوط نظام بشار الأسد.

من أجل هزيمة المجلس العسكري البورمي وبورما حرة ومستقلة ‏‎!‎‏ ‏

 

   تحظى الأحداث في بورما (ميانمار) بتغطية إعلامية ضئيلة للغاية من قبل وسائل الإعلام الرئيسية الاسترالية.

   ومع ذلك، تظهر التطورات الأخيرة أن النظام العسكري محاصر بشكل متزايد من قبل تحالف من القوات المسلحة المناهضة للنظام، ويضطر إلى الاعتماد على التدخل الصيني للحفاظ على نفسه في السلطة.