أعداء 25 جويلية خسروا معركة السياسة وخرجوا منها متآمرين .. الآن يخوضون معارك أصغر في الرياضة والثقافة بتحريك "القاصرين".. وهذا دليل ضعف.. تكتيكي.
جولة بعد جولة ينجح شعب الانتفاضة والهبّة في تحقيق انتصارات جزئية ولا تزال أمامه معارك كبرى استراتيجية في الاقتصاد والإعلام والثقافة... هو يخوض الآن معاركه دون تنظيم.. مستفيدا فقط من وجود قيس سعيد في قرطاج وحكمة الاتّحاد في البطحاء، ولكن هذا لن يستمر طويلا فالنصر في الحروب يتطلب هيئة أركان لا جيشا فقط.
فريد العليبي
1 ماي 2023
1 ماي 2023
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق